التخطي إلى المحتوى
تشمل سلوفينيا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا .. أمير قطر يبدأ جولة أوروبية

تشمل سلوفينيا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا .. أمير قطر يبدأ جولة أوروبية

أوسلو نيوز – متابعات:
أمير قطر .. في مستهل جولة أوروبية تشمل عدة دول .. وصل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني مساء الأحد، إلى العاصمة السلوفينية ليوبليانا.

وأقيمت لحضرة أمير دولة قطر مراسم إستقبال رسمية لدى وصوله ساحة الكونغرس بالعاصمة ليوبليانا في جمهورية سلوفينيا صباح اليوم، وكان في مقدمة مستقبليه فخامة الرئيس بوروت باهور رئيس جمهورية سلوفينيا.

وبحسب بيان للديوان الأميري القطري، سيجري أمير قطر خلال الجولة مباحثات مع قادة تلك الدول وكبار المسؤولين فيها، تتضمن السبل الكفيلة بتعزيز العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بينهما.

وقال البيان، أن جولة الشيخ تميم ستناقش أيضا “عدد من المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك”.

قد يهمك أيضاً:

سلطنة عمان تودع النسخة الأصلية لكأس العالم من دار الأوبرا السلطانية

مواراة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الثرى في أبوظبي

هولندا تنضم لداعمي مبادرة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية

الحكومة البلجيكية تقر خطة السكك الحديدية 2040

طلاق ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة وهكذا كانت رومانسيتهما أثناء الزواج

كنا أشار البيان أن جولة آل ثاني الأوروبية، تشمل دول إسبانيا وألمانيا وبريطانيا وفرنسا، وأيضا سويسرا للمشاركة في “منتدى دافوس الإقتصادي”، بين 22 – 26 مايو الجاري.

فيما توقعت وسائل إعلام غربية، أن يبحث أمير دولة قطر خلال الجولة جهود إحياء الإتفاق النووي الموقع في 2015، بين إيران وكل من الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا.

أمير قطر
أمير دولة قطر – أرشيف

هذا وقد وافقت إيران بموجب الإتفاق النووي على الحد من برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الغربية عنها، قبل أن تنسحب واشنطن من الإتفاق في عام 2018، وتعيد فرض العقوبات، لترد طهران بانتهاك تدريجي للقيود النووية المنصوص عليها في الإتفاق النووي.

وعلى مدى عام كامل أجرت إيران مفاوضات مباشرة في فيينا مع أطراف الإتفاق الأخرى لإحيائه بمشاركة غير مباشرة من الولايات المتحدة.

هذا ولم تسفر المفاوضات عن عودة إيران والولايات المتحدة إلى الإتفاق بعد، في ظل إتهامات من دول إقليمية لطهران بـ”دعم وتمويل الأنشطة المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة” ومطالبها بأن يشمل الإتفاق “ضمانات أمنية”.

​​​​​​​المصدر: وكالة الأناضول